وهذا التاكيد الذي جاء على لسان عمار السويح اضاف له تاكيدا اخر يخصّ ما تمّ الاعداد له من خطط تمهدّ سبيل هزّ شباك المنافس الذي اصبح كتابا مفتوحا لينتهي الى القول: " وللغرض وفرنا الموارد البشرية التي تحتاجها المباراة ولو ان تحديد الاسماء بشكل نهائي لن يتمّ الا في اللحظات الاخيرة وهو ما يتعلق على سبيل المثال بحراسة المرمى
حيث لا بدّ من تحديد اسم حامي اخشاب الترجي بين بن معزشريفية و علي الجمل الا على ضوء استعدادات اللحظات الاخيرة فالمباراة ترفض ادنى ذرة من المجازفة في اية خطة كانت ''
ومن خلال قراءة لملامح السويح بدا راغبا في النتيجة مهما كان الثمن .