شاهد ما شافش حاجة

رغم ما حصل من ' خنقيات ' اثر المباراة وتجاوزات من المدارج لاحق لاعبي النادي الافريقي بالقوارير ليكون الرد من نفس الجنس فان الحكم الصادق السالمي لعب دور ' شاهد ما شافش حاجة ' فهو اكتفى بالاشارة الى رمي الميدان بالشماريخ...

فلا حادثة الشعلاني سجلها ولا الاشتباكات عاينها غضب الافارقة فلاعبو الافريقي صاموا عن الكلام المباح مكتفين بالتنديد بتحكيم الصادق السالمي ومن معه ضمن الطاقم التحكيمي الذي كان محل احتجاج من الافريقي لكن من يسمع صوت الافريقي في الجامعة في ظل خلاف رئيسها وديع الدريء مع رئيس الافريقي سليم الرياحي

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115