واخر العينات ان سارة بسباس كادت مشاركتها في البطولة العالمية الاخيرة تذهب في «خبر كان» فكل الوعود التي وصلتها من سلطة الاشراف وقفت عند حدود الكلام ... ليهب راعيها عزيز زهير لنجدتها وتمكينها من انجاز الرحلة مع الحرص على رفع المعنويات وهو امر يفقه فيه كبطل سابق في التنس وكمسير حالفه النجاح في فريق صباه الترجي الرياضي.
و«سرسورة» ستتحدث اليوم في ندوة صحفية عن مسالك النجاح وما يقتضيه واقعه من رفع للحواجز
في حضور نجم اخر لسنة 2016 ونعني به بالتاكيد مالك الجزيري الذي كان مثالا للواقعية في التعاطي مع الاحداث مع تحمل الاعباء بعيدا عن رمي الكرة في شباك الهياكل خلافا لما اوقع «ابو نصيحة» بنات المبارزة وحشرهن في امور ادارية لا ناقة ولا جمل لهن فيها .
وما يهمنا اليوم هو الاصغاء الى سيرورة في حديث «الكينونة والصيرورة».
فعلا كيف كان ما تحقق وكيف سيكون المستقبل ؟
رجاء