عادت قضية المدرب التونسي زلفي يماني، المقال من تدريب نادي افسي انواذيبو الموريتاني، بداية الموسم الرياضي الجديد للسطح من جديد
وقالت مصادر رسمية في اتحاد كرة القدم الموريتاني " هناك أدلة تثبت تلاعبًا وتزويرًا في السيرة الذاتية للمدرب
التونسي، والتي تمّ على أساسها التعاقد معه، وذلك من خلال ردود الاتحاد التونسي لكرة القدم على رسالة من نظيره الموريتاني، أظهرت عدم صحة تدريب يماني لعدة أندية تونسية، والإطلاع على إنه شبه مغمور في ساحة كرة القدم التونسية."
وأضافت المصادر السابقة بأن مسؤولاً رياضيًا بارزًا في نادي افسي انواذيبو كان وراء تزويد إدارة النادي بـ"السيرة المزورة" للمدرب التونسي، وتمّ الاستفساره من المسؤول عن الأزمة وإعطائه مهلة أسبوع لمعرفة المصادر التي اعتمد عليها في سيرة يماني.
وتوقعت المصادر إعلان نتائج التحقيق بشكل علني، لردع كل مدرب أو ناد يسعى للتلاعب في سيرته الرياضية الحقيقية للدخول في مجال التدريب بموريتانيا