والتى ترجمتها جو هاينريش من الألمانية إلى الإنجليزية، وتقرر منح الكاتبة الألمانية مكافأة قدرها 75.000 يورو، فيم نال المترجم مكافأة بـ25.000 يورو.
ومن أجواء الرواية: امرأة في منتصف العمر، تترك مهنتها الكتابية الفاشلة وتعمل كطبيبة تقويم العمود الفقري في ضاحية مارزان، التي كانت ذات يوم أكبر منطقة سكنية في ألمانيا الشرقية. تستمع باهتمام إلى عملائها وزملاء العمل، تتعمق في تاريخهم الشخصي؛ أفراحهم، خيبات أملهم، حبهم، نقاط ضعفهم، غضبهم.. بحكايات تروى بروح الدعابة والمشاعر، تعكس صورة دقيقة للمجتمع، وتروي صفحات من التاريخ الجماعي، وتقدم رسالة حب من كاتيا أوسكامب إلى سكان مارزان.