بفضاء المركّب الشبابي المغاربي بتطاوين فعاليات الدّورة الأولى لـ"مهرجان الحكاية الشّعبيّة" وذلك من خلال برنامج متنوّع كانت من بين فقراته ندوة علمية جاءت تحت عنوان" قراءات في الحكاية الشّعبيّة التّونسيّة "واهتمت بموضوع الحكاية الشعبية من خلال عدد من المداخلات للاساتدة والدكاترة علي دب، منصور بوليفة، هند السعيدي، أحمد بن زايد، علي البوجديدي، زهيّر تغلات، بسّام البرقاوي، فتحي بن معمّر، منية العبيدي، محسن القرسان، أسماء الصّمايريّة، عادل الغزال، عبد الرّزّاق الحيدري، سمير السّحيمي، سمير الزّغبي ومعزّ الزّمّوري والذين قدموا مجموعة من المداخلات حول " أصول الحكاية الشعبية وفلسفتها" و" قصّة سعيد الجمجام"و"مصير الحكاية الشعبية بين الذّاكرة الجمعيّة وصخب السوشيال ميديا" و" الحكاية الشعبية الشعرية، قصة جمل أنموذجا" و" العجيب والغريب في الحكاية الشّعبيّة التّونسيّة" و" الحكّاء المشّاء في مواجهة الفقيه من خلال حكايات أمازيغيّة جربيّة" و" الأنثى الشّرّيرة في الحكاية الشّعبيّة"و" الأبعاد المثولوجية في الحكاية الشّعبية الأمازيغية"و"حدّثت جدّتي قالت: البنية والوظيفة في حكايات شعبيّة من الكاف" و" جهات البطولة في الحكاية الشّعبيّة التّونسيّة"و" صورة المرأة المتمرّدة في حكايات شعبيّة من تونس: قراءة سيميائية تأويليّة"و" أفعى الإنسان قراءة أنتروبولوجية رمزيّة في حكاية شعبية تونسية"و"هجرة خرافة رأس الغول قراءة من منظور سيميائيات الثقافة" و" الحكاية التّونسيّة والشّعر الشّعبي: الأثر التّناصيّ" و"الحكاية الشعبية في فيلم يا سلطان المدينة"و" من الحكاية الشّعبيّة إلى الشّعر الشّفوي: أليف الأدب لأحمد ملاك مثالا".