عشر صباحا في جناح دار نقوش عربيّة عدد 1619 بمعرض تونس الدولي للكتاب.
و تُعتبر الحكاية الشعبيّة تراثا شفويّا عالميّا ليس له مؤلف توارثته الأجيال بصفة متواترة وفي محاولة من الفنّان الحكواتي هشام درويش لتقريب هذا التراث من الطفل قام باقتباس هذه الحكايات واعادة صياغتها بالدّارجة التونسيّة من ذلك توظيف بعض الأمثال الشعبيّة والأقوال المأثورة التونسيّة وبمزيد ضبط الحبكة الدراميّة لكلّ حكاية لجعلها تستجيب أكثر لخصوصيّة الطفل التّونسي والأسرة التونسيّة في مختلف الأوساط.