مسلسل "الفوجة" الذي احدث الضجة منذ حلقته الاولى وقوبل بالكثير من النقد ودعوات متكررة لايقافه تغيرت مواقف متابعيه في الحلقات الاخيرة واصبحت مشاهده واحداثه محل اعجاب من جمهور الدراما الرمضانية.
مسلسل "الفلوجة" نقل مشاكل فئة المراهقة خاصة النفسية وكشف الانفصام الذي تعيشه العائلة التونسية خاصة علاقة الاولياء بأبنائهم بالاضافة الى تأثير المخدرات وخطورتها على الشباب والحلقة الاخيرة انتصرت لقوة القانون ولحقوق المستضعفين وغيرت نظرة متلقي العمل من الثلب الى الشكر.