وكذلك الشأن بالنسبة إلى إخباري القرنين 17م و18م.
ويتنزّل الكتاب ضمن سلسلة المؤلّفات التكميليّة للمنشورات السابقة السائدة في التقاليد الإخباريّة العربيّة والغربيّة، كما يوثّق توظيف الكاتب أبرز المصادر المشرقيّة والغربيّة المتداولة في المكتبات التونسيّة.