يحتفي الكاتب والصحفي وليد الزريبي بصدور ديوانه الجديد "حفيد سعدي يوسف" الصادر عن دار نينوي للنشر والتوزيع بسوريا.
وقال وليد الزريبي عن كتابه " إن سعدي يوسف معلم وأستاذ ومن مطوري الشعر العربي الحديث، وعاش نصف قرن من الزمن في المنافي، كما عاش خارج العراق مضطرا"
مضيفا أنه تعرف عليه عن قرب لدى زيارته لتونس في 2008، وقطع له وعدا بأن بكون من أحفاده على الأرض، قائلا ''فكرت أن أنجز الوعد وكان الأمر كذلك".
وللزيربي مجموعة من الاصدارات الشعرية على غرار "ازمنة الضياع" و"كاميكاز" و"نهر الدم" و"قريبا من سامي الحاج" و"ليه يا بنفسج" و"احنا الى ضربونا بالرش" و"ترامادول".
تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية