الشخصي « الواقعية التلقائية » مساء يوم الجمعة 3 فيفري بدار الثقافة ابن رشيق بالعاصمة ليتواصل إلى يوم 16 فيفري الحالي.
ويضمّ هذا المعرض 21 لوحة فنية عمل خلالها سمير فيتوري على إبراز الهوية الوطنية التونسية عبر مجموعة من العناصر والخصائص أبرزها السفساري والشاشية والبرنس والجبة وشوارع المدينة بمقاهيها إلى جانب الفداوي والسطمبالي. وقد أخرج هذه اللوحات في طابع مشرق وألوان زهرية ترمز إلى الحياة والأمل والسعادة