تراوح المسرحية بين الفكاهة وبين كونها قصة بوليسية. تتحدث المسرحية عن كتاب يصدر للعموم، الذين يكتشفون انتحار الكاتب في نفس اليوم.
يبدو أن الكتاب يروي الكثير من أسرار شخصيات نافذة ومسؤولين كبار، ويفصح عن جريمة وقعت في قصر رئاسي، فتحاول الصحفية نورة القيام بتحقيق استقصائي في الموضوع، كون أبيها متهما بالضلوع في الجريمة ويجسد شخصياتها نور الدين الهمامي ومنى الشنوفي.