العالمي المهدد بالخطر.
وتعرّضت أوديسا للقصف عدة مرات. وفي جويلية 2022، تم تدمير جزء من السقف الزجاجي الكبير والنوافذ في متحف أوديسا للفنون الجميلة الذي تم افتتاحه عام 1899، وذلك بقصف اتُّهمت به روسيا.
وأثير جدل كبير في المنظمة الدولية بين روسيا والدول الغربية حول القرار، واستغرقت مناقشة أوديسا ساعات، حيث حاولت روسيا التي تشنّ الحرب على أوكرانيا دون جدوى تأجيل التصويت، ونددت موسكو بالتصنيف، قائلة إن "التهديد الوحيد لتاريخ المدينة الغني ينبع من النظام القومي الأوكراني الذي يدمّر بشكل منهجي آثار مؤسسي أوديسا والمدافعين عنها