وفاعلة في الشأن التربوي داخل الوطن وخارجه من أجل مساعدة الاطار التربوي على حسن توظيف التكنولوجيا في التعليم، حسب ما أفادت به رئيسة الجمعية، ياسمين الصكلي.
ويشتمل برنامج التكوين، وفق رئيسة الجمعية، على ورشات حول الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والتعرف على تطبيقات الهاتف الذكي التي تخلق شخصيات افتراضية تساعد على فهم الدروس والكتب الناطقة وتعلم مهارات الالقاء والتواصل مع الآخرين.
واعتبرت الصكلي أن المؤسسات التربوية تشهد اليوم ضعفا في توظيف التكنولوجيات الحديثة في التعليم، مؤكدة أنه اصبح أمرا ضروريا للارتقاء بالمكتسبات والتحصيل المعرفي لاسيما وأن التلميذ يعايش عصر التكنولوجيات الحديثة ومختلف البرمجيات.