في تدوينة على صفحته الرسمية : "هي مجموعة من القصائد التي كتبتها منذ سنوات طويلة في الجامعة وبعدها، بعضها في صحراء رجيم معتوق وأخرى في فضاءات الحيرة والبحث عن أجوبة. قصائد عن الوطن والسؤال والحب.سيغفر الشعراء والنقّاد لهذه القصائد طفوليّتها. ولكن بعد مجموعة جنازة مشمسة التي كانت مهداة حصرا لشكري بلعيد الشهيد، وقبل المرور لنشر مجموعة قصائد جديدة كان لا بدّ من إظهار كتابات تلك المرحلة الأولى."
وقد تقدّم محسن مرزوق بالشكر إلى المفكّرة ألفة يوسف لأنها تكرّمت بتقديم المجموعة الشعرية "كأنّه شعر..." .وأشار إلى أن المجموعة الثالثة وعنوانها "وطاويط ملوّنة " ستصدر قريبا.