للحديث عن القضية الفلسطينية والأرض، التراب والزيتون و الروح المتمردة لافتكاك الحقوق فمها اختلف اسم الوطن يظل ترابه افوح من شذى الياسمين.
للبلاد التي قال عنها محمود درويش “ بلادي البعيدة عني كقلبي، بلادي القريبة مني كسجني، لماذا أغنّي مكانا ووجهي مكان، لماذا اغني لطفل ينام على الزعفران” اهدي العرض ، للأرض و الحق في العودة.
فلسطين لشعبها أمس واليوم وغدا
“لا للتطبيع، لا للاستيطان، لا للمهانة” جملة تكررت اكثر من مرة في مسرحية ارض الفراشات للمخرج سامي النصري، لا للاستيطان في يوم الارض يوم التراب و الزيتون والزعتر، يوم يذكر كل العالم ان فلسطين لأرضها وان حيفا ويافا وعكا وجنين و القدس و طرعان ودير حنا وطمرة وبيت لحم وبيت حانون وغزة جميعها لأهل فلسطين وليست لغيرهم على الركح نص شعري تحدث عن الارض المسروقة، طالب شاب يحلم ان يكون فنانا مميزا “سئمت الطبيعة وسيدي بوسعيد الغالي وجمل بروطة، نحب نرسم القدس يا استاذ، لا علاقة لي بالدين، ديني الفن”، حوار بين طالب “محمد شوقي خوجة وأستاذه “ريان القيرواني” بخصوص رغبة الطالب للخروج من الكلية والسفر الى القدس عن طريق احدى الجمعيات.
في ارض الفراشات اشارة الى عرب 48 الى من هجروا ظلما وافتكت أراضيهم حديث عن عائلة جبرا وغيرها من العائلات المنكوبة في أرضها عائلات وجدت في تونس ارض طيبة المقام وشعب محب للآخر فسكنوا هنا وظلت .....
لقراءة بقية المقالاشترك في المغرب إبتداء من 20 د