مفيدة خليل
افتتاح الدورة الواحدة والأربعين للمهرجان الدولي للواحات بتوزر: عرض «حديث الواحة» اخراج عروسي الزبيدي ويوسف البقلوطي
يا توزر الجميلة جئناك عشاق محملين بأحلام نريدها ان تتحقق جئناك محملين بمشاعر العطش للهدوء ولموسيقى الطبيعة التي تعزفها النخيل،
مسرحية «هوّة» إخراج سفيان شبيل ضمن مهرجان «حضر موت» في سوسة: المسرح صوت الباحثين عن الحقيقة
كيف السبيل للوصول إلى الحقيقة؟ هل الحقيقة واحدة أم متعددة؟ أيهم الأصح الباحث عن الحقيقة أم المسلم بالموجود والمتصالح مع الوجع؟
عبد الفتاح الكامل: الثقافة هي المغذي الأساسي للتنوير
بعد الافتتاح التقت «المغرب» بالمخرج والمسرحي عبد الفتاح الكامل الذي صرّح انّ الفضاء افتتح في 2015 وهو إضافة نوعية،
عبد الفتاح الكامل: الثقافة هي المغذي الأساسي للتنوير
بعد الافتتاح التقت «المغرب» بالمخرج والمسرحي عبد الفتاح الكامل الذي صرّح انّ الفضاء افتتح في 2015 وهو إضافة نوعية،
افتتاح «مسرح المدينة» في المزونة: للمسرح مناضلوه وصرخاتهم تفتت كل المعوقات فأنصتوا
الإرادة هي التي تدفعك إلى الخطوة الأولى على طريق الكفاح، أما العزيمة فهي ما يبقيك على هذا الطريق حتّى النهاية،
افتتاح الدورة الثانية للمعرض الوطني للكتاب في مدينة الثقافة: الكتاب حياة... فاكتشفوا تفاصيله
الكتاب حياة، الكتاب نبض الصادقين ورفيق الحالمين، الكتاب مؤنس للحظات الوحشة هو عصارة الروح وصوت الحرية والتمرد فالكلمات
العرض الأول لمسرحية «عبور» لمنصف زهروني في فضاء التياترو: الجنّة فقط لمن حققوا إنسانيتهم
الجسد والجنس، الجسد والروح، الحلال والحرام، المقدس والمدنس، المجتمع والقانون، الأنا والآخر، الجنة والنار ثمّ الموجود والمنشود، ثنائيات نعايشها ونعيش تفاصيلها،
افتتاح الدورة الثانية لأيام قرطاج لفن العرائس: «الماريونات» تنبض بالحب وتغني للحياة فأنصتوا
هلمّوا الى المتعة، هلمّوا الى الجمال، هلمّوا لنضحك ونمرح ونرقص ونغني بعيدا عن كل القيود والضغوطات، هلمّوا لنعود الى الطفولة
مدينة الثقافة: اختتام الدورة الحادية والعشرين لأيام قرطاج المسرحية
أسدل الستار عن فعاليات الدورة الحالية لايام قرطاج المسرحية، اسدل الستار عن عرس المسرح التونسي وموسم الحج الى قاعات المسرح والطواف حول القاعات والعروض،
مسرحية: «الدنيا والزمان» إخراج سالم الورغي ضمن مسرح الحرية في مركز الإصلاح والإدماج بالمروج: نحن الذين نظلم انفسنا ...
هل نحن مخيرون ام مسيرون؟ هل نحن الذين نختار مصيرنا أم الحياة تكتب مصائرنا؟ هل نحن من يلجأ إلى الشر والعنف ام أننا مجرد أدوات تحركها الدنيا كما تشاء،؟