إقتصاد
انقطاع الماء والاضطراب في توزيعه، جودته وكيفية العمل على المحافظة على ديمومته كلها من الأسئلة التي تطرح اليوم في تونس وفي هذه الفترة بالذات حيث يرتفع استهلاك الماء وهي أسئلة توجهت بها «المغرب» إلى مصباح الهلالي الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه الذي قدم هذه الإجابات:
• الإيرادات المائية تتراجع بــ 40 %
• الالتجاء إلى المخزون الاستراتيجي لأول مرة في تاريخ تونس
أظهرت مؤشرات الموسم السياحي إلى غاية يوم 20 جوان الجاري تطورا جيدا في عدد الوافدين من أسواق أوروبا التي فاق عدد الوافدين منها 534 الف سائح وهو رقم مهم وإن لم يرتق إلى ما كانت عليه هذه السوق سنة 2010 وما قبلها. وقد سمح هذا بتحقيق نسبة نمو إجمالا
أكد الخبير الاقتصادي عزالدين سعيدان تمكن تونس من سداد ديونها بصفة عادية إلى غاية شهر ماي المنقضي وأضاف في تصريح لـ «المغرب» أن خدمة الدين تجاوزت عتبة 8 مليار دينار في منتصف هذا العام مع العلم أنها كانت 5.5 مليار دينار سنة 2015.
قال سعيدان
شارف موسم الحصاد على الانتهاء وتعول تونس على إنتاج يزيد عن السنة الفارطة بـ38 % ,حيث قدرت وزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية محصول الحبوب لهذا الموسم بـ 17.87 مليون قنطار, الأمر الذي من شأنه أن يخفف الضغط على ميزان الدفوعات خاصة
ذكر موقع المعهد العربي لرؤساء المؤسسات أن المعهد سيستضيف يوم 7 جويلية القادم بمقره الدورة الخامسة لمنتدى تونس، والذي سيكون هذه السنة تحت عنوان «تونس و الصين مستقبل الشراكة».وأشار الموقع إلى الدوافع لاختيار المنتدى هذا الموضوع و الذي سيناقش مجموعة من المواضيع ذات العلاقة
• أدنى نسبة امتلاء للسدود بلغت 0 % وأقصاها 46 %
يحضره أكثر من 400 مشارك عربي : في أكتوبر القادم تونس تحتضن الملتقى الأول للاستثمار العربي في السياحة
تستضيف تونس يومي 19 و 20 أكتوبر القادم الملتقى الأول للاستثمار العربي في السياحة.وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في المنطقة المغاربية وهي فرصة لتنمية السياحة في المنطقة العربية وخاصة من منطقة الخليج نحو تونس التي تحظى بصورة مميزة لكنها محدودة الانتشار والفاعلية.
سجلت حصيلة الاستثمار الأجنبي خلال الأربعة أشهر الأولى من العام الجاري ارتفاعا طفيفا قدر ب 1.7 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي وقد توزع الاستثمار بين تراجع في الحقيبة ب 18.2 % وارتفاع في الاستثمار الأجنبي المباشر بـ 2.3 %،
بلغ حجم الاستثمار الأجنبي المباشر
يمثل موسم الأعياد فرصة لكثير من العائلات التونسية التي استقرت بإقليم تونس سواء للعمل أو للدراسة لزيارة الأهل ولم الشمل وإحياء فضيلة التراحم والتواد بين أبناء الأسرة الواحدة