مفيدة خليل
الفضاء الثقافي «اريسطوفانيس» لخبيب العياري في وادي الزرقاء: هذه الأرض تزهر فنا وجمالا وتصنع الربيع ...
طوبى لمن يحلمون، طوبى لمن يحملون الحلم على اكفهم كما تحمل الأم وليدها، طوبى لمن أمنوا بالفنون وقدرتها على التغيير فاعتنقوها دينا للحياة وديدنا للحب،
مسرحية «صفقة» لغازي الزغباني وسيباستيان امبلار في فضاء لرتيستو: المسرح صرخة ضدّ الأنانية وضدّ العنف
المسرح بحث وتجديد، المسرح فن وبحث متواصل، المسرح عملية نبش في الذاكرة والافكار وهو محاولة للدخول الى تفاصيل الانسان
في فضاء سينما الحمراء: مسرحية «شدوني لا» إخراج آسيا الجعايبي
لماذا المسرح؟ أي مسرح يريده المتفرج وآي مسرح يريده الممثل؟ كيف للمثل أن يجد مسرحا يحاكيه ويحاكي وجعه وحلمه؟
تظاهرة «نسانا عالركح» في مدنين: أنتنّ باعثات الحياة فأبعثن فينا الأمل ...
هي الحالمة، هي الصادقة، هي المختلفة، هي المرأة هي الجرأة هي الراقصة هي الكاتبة، هي الفنانة، هي المغنية والشاعرة، هي التي تكتب قصصها
مهرجان 6 فيفري للفنون والابداع: الفن مطية للمقاومة وكتابة تعاليم الديمقراطية
العظماء لا يموتون، تغادر أجسادهم لتظل أرواحهم وأفكارهم ترفرف منتصرة للحرية والحياة، الشهداء لا يغادرون تماما إذ تبقى
فيلم «أمينة» لأيمن زيدان ضمن مهرجان أسبوع أفلام المقاومة والتحرّر: يا نساء سوريا ابعثن في الوطن وقود الحياة وشيفرات الأمل
سيدة الأرض والفعل، من رحمها تولد الحياة كما يولد الخصب من رحم الأرض من ثقتها تولد القوة كما تينع زهرات الأمل
أسبوع أفلام المقاومة والتحرير: أنقذوا السينما من أدلجة السياسة
شعارات رنانة، كلمات مؤثرة، سينما المقاومة والتحرير هذا هو اسم المهرجان الذي تحتضنه المكتبة السينيمائية
قاعة عمار الخليفي: أسبوع أفلام المقاومة: فيلم «مطر حمص» لجود سعيد للوطن نساء شامخات أبدا
الحرب السورية والدمار الذي تركته في مدينة حمص، الخراب و الموت والدمار شبه الكلي لمدينة ضاربة في التاريخ،
افتتاح أسبوع أفلام المقاومة والتحرير: فيلم «دمشق حلب» لباسل الخطيب: «نحب الوطن حتى في خرابه الأخير»
سوريا العزّة، سوريا القوة، سوريا الحضارة والتاريخ، سوريا الانبعاث من جديد وولادة الامل من وسط الخراب،
مسرحية «كلم7» إخراج صابر الخنيسي: الدولة ترعرع «الداعشي» والجهاديين يصقلون موهبته
الجهاد باسم الله كذبة، الدفاع عن الله في الارض كذبة، خلافته كذبة، الجهاد أكذوبة صنعها أصحاب النفوذ للتحكم بمصير بسطاء المعرفة الحالمين