لطرح سندات مقومة بالدولار لتغطية العجز في الموازنة السنوية.
وأظهرت وثيقة مصرفية الاثنين أن أكبر اقتصاد في منطقة الشرق الأوسط باع صكوكا تُستحقّ خلال ست وعشر سنوات.
ولم تشر رويترز إلى قيمة السندات المزمعة، لكنها أوضحت أن السعر الاسترشادي الأوّلي حُدّد عند نحو 110 نقاط أساس فوق سندات الخزانة الأميركية للشريحة الأقل أجلا، و135 نقطة أساس للأوراق المالية لأجَل عشرة أعوام.
ومن المتوقع أن يدير كل من بنوك سيتي غروب وجي.بي مورغان وستاندرد تشارترد إصدار هذه السندات، والتي لم يحدد بعد موعد طرحها بدقة.