وهي صندوق للثروة السيادية بالإمارة، حصتها البالغة 7.6 بالمئة في المصرف إلى شركة الإمارات الدولية للاستثمار، وهي المساهم الرئيسي فيه.
وبعد الصفقة، ارتفعت حصة شركة الإمارات الدولية للاستثمار في مصرف أبوظبي الإسلامي إلى 47 بالمئة.
وأغلق مؤشر أبوظبي الرئيسي على ارتفاع 0.3 بالمئة، ليواصل تحقيق مكاسب من الجلسة السابقة، مدعوما بصعود سهم مصرف أبوظبي الإسلامي 3.6 بالمئة، في حين تقدم سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك الإمارات، واحدا بالمئة.
ومن بين الرابحين أيضا سهم بنك الشارقة الذي ارتفع 14.9 بالمئة، وهو أكبر مكسب له خلال يوم منذ أواخر أكتوبر تشرين الأول 2021، وذلك بعد أن حصل على موافقة المساهمين على زيادة رأس المال عن طريق إصدار أسهم بقيمة 800 مليون درهم (217.88 مليون دولار).
وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي للأسواق المالية الخليجية، بأكثر من اثنين بالمئة بفضل الأمل في أن يوقف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) دورة رفع أسعار الفائدة في اجتماع السياسة في جوان .
وتراجع مؤشر دبي 0.2 بالمئة، لينهي مكاسب استمرت ثلاث جلسات، متأثرا بخسائر في قطاعي الصناعات والمرافق.
وانخفض سهم دبي للاستثمار 6.2 بالمئة، وهو أكبر انخفاض له خلال يوم منذ 51 أسبوعا، مع انقضاء الحق في التوزيع النقدي للسهم.
واقترح مجلس إدارة الشركة في 21 مارس توزيعات أرباح نقدية بقيمة 12.5 فلس للسهم عن النصف الثاني من العام.
وهبط سهم مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي 1.7 بالمئة بعد أن أعلنت انخفاضا نحو ثمانية بالمئة في صافي أرباح الربع الأول إلى 167.3 مليون درهم (45.56 مليون دولار).
وحقق مؤشر دبي مكاسب أسبوعية 1.1 بالمئة، وفقا لبيانات رفينيتيف.