الناجمة عن التوترات الجيوسياسية تشكل تحدياً للبنك المركزي الأوروبي وأقرانه.
أضافت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، اليوم الإثنين: "نشهد حالة من انقسام الاقتصاد العالمي إلى كتل متنافسة، حيث تحاول كل كتلة استقطاب أكبر عدد ممكن من باقي دول العالم لاتباع مصالحها الاستراتيجية وتشارك القيم نفسها".
واستطردت في الخطاب الذي ألقته أمام مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك: "كل هذا يمكن أن يكون له آثار بعيدة المدى في الكثير من مجالات وضع السياسات" في إشارة منها إلى انعدام الاستقرار المتوقع في سلاسل التوريد، وتزايد "الأقطاب المتعددة حول العالم.