لخفض الانبعاثات والتنويع بعيداً عن النفط والغاز الروسي.
اتفق الجانبان على خفض استهلاك الطاقة 11.7% بحلول 2030. في حين يُعتبر الاتفاق أكثر طموحاً من الاقتراح الأصلي البالغ 9% الذي قدمته المفوضية الأوروبية، إلا أنه أقل من المستهدف 13% الذي تم طرحه في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا خلال 2022.
يُنظر إلى توفير الطاقة بشكل متزايد على أنه أداة رئيسية لمساعدة أوروبا على مواجهة أزمة غاز وكهرباء غير مسبوقة. وبجانب هدف الكفاءة الإجمالي الذي حددته المفوضية في إطار خططها المتعلقة بالمناخ، فقد حددت أيضاً هدفاً طوعياً لخفض الطلب على الغاز 15% خلال فصل الشتاء، والذي تخطط حالياً لتمديده.