وتمحور اللّقاء حول تعزيز التّعاون التّونسي البريطاني في المجال الفلاحي خاصّة في ظلّ التّغيرات المناخيّة والجيوسياسيّة التي أثرت بشكل مباشر على الأمن الغذائي والمائي وعلى الإنتاجية.
وفي هذا السياق، قدّم الوزير لمحة حول التحدّيات التي يواجهها القطاع الفلاحي والصيد البحري، مبينا ان من أولويات المرحلة تذليل الصعوبات والترفيع من قيمة الاستثمارات.
من جانبها أكّدت سفيرة المملكة المتّحدة بتونس أن بلادها ستعمل على الترفيع من الاستثمارات في كل المجالات على غرار قطاع الألبان وتحلية المياه باستعمال الطاقات المتجدّدة.