والتي تخطت التريليون دولار في مجمل بلدان القارة، منها 696 مليار دولار ديون خارجية في ظل اتساع العجز عن السداد الذي شمل أكثر من ثلاث بلدان حتى الآن.
في مؤتمر صحفي على هامش القمة الأ فريقية التي اختتمت أعمالها في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، قال ألبرت موشانغا مفوض التنمية الاقتصادية والتجارة في الاتحاد، إن الخطوة ظ تهدف إلى مساعدة الدول الأعضاء على تحسين حوكمتها المالية من خلال رصد بيانات كافية عن أوضاعها المالية. وفق سكاي نيوز.
وتهدف الخطوة للوصول إلى نظام إنذار مبكر يساعد المؤسسات المالية الدائنة والبلدان المدينة على وضع تصورات لحلول سريعة لتفادي أي تبعات سالبة؛ إضافة إلى تسهيل الرقابة وتقديم المشورة بشأن أي ضائقة محتملة.
يأتي هذا فيما تكافح بلدان مثل نيجيريا وغانا وزامبيا لتفادي التأثيرات الاقتصادية المحتملة جراء التخلف عن السداد أو إعادة الهيكلة التي أعلنت عنها.