داعيا إلى دعم إصلاحاته لإنعاش الاقتصاد ظل أزمة تاريخية.
وقال ويكريميسينغه الذي تولى الرئاسة الصيف الماضي إن "تبني سياسات ضريبية جديدة هو قرار لا يحظى بشعبية. تذكروا أنني لست هناك لأتمتع بالشعبية بل أريد إخراج هذه البلاد من الأزمة التي تواجهها".
ويحمل السكان ويكريميسينغه مسؤولية الأزمة في ظل نقص الغذاء والوقود والكهرباء والدواء.
ويشعر السكان بالاستياء من الزيادات الضريبية وإلغاء دعم الوقود والكهرباء الذي قررته الحكومة في ظل تضخم قياسي.
وأضاف الرئيس "إذا واصلنا خطة الإصلاحات يمكننا الخروج من الإفلاس بحلول 2026".