إلى الركود سنة 2023 مبينا ان الدول الضعيفة معرضة للخطر على نحو خاص وإنه حتى من دون وقوع أزمات أخرى، فإن النمو العالمي خلال 2023 من المتوقع ان يشهد تباطؤ حاد، يعكس تشديد السياسة النقدية بشكل متزامن الذي يهدف إلى احتواء التضخم المرتفع للغاية، وتدهور الأوضاع المالية والاضطرابات المستمرة الناجمة عن الحرب الروسية الاوكرانية.
وقال البنك الدولي إن الوضع يتطلب بذل جهود عالمية وعلى المستوى الوطني بصورة عاجلة للتخفيف من مخاطر الانكماش، وكذلك أزمة الديون في الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، إذ من المتوقع أن يظل نمو الاستثمار أقل من المتوسط