الشكوك السياسية الحالية بشكل أكبر.
تأتي توقعات البنك تزامناً مع مخاوف اتساع الصراع بين إسرائيل وحماس، وهو ما قد يهدد بعرقلة إمدادات النفط، وتقليص شهية المستثمرين للأصول الخطرة. وفي الوقت نفسه، ما يزال المستثمرون يشعرون بالقلق بشأن مسار السياسة النقدية وارتفاع عائدات السندات.
كتب فريق البنك، بمن فيهم سيسيليا ماريوتي في مذكرة يوم الأربعاء: "رغم أن المخاطر الجيوسياسية المتجددة قد توفر (بعض الراحة) بشأن توقعات أسعار الفائدة، وتزيد من احتمال انتهاج سياسات نقدية أكثر تيسيراً من جانب البنوك المركزية، إلا أن "طول أمد عدم اليقين الجيوسياسي، إلى جانب بيئة التضخم الكلي المرتفع، قد تفاقم مخاوف النمو في نهاية المطاف".