المغرب
لا أحد ينكر أن البلاد التونسية تمر بأزمة اقتصادية واجتماعية وسياسية حادة وأن موارد الدولة المالية متدنية ولا تفي للاستجابة لكل التطلعات والطلبات
بقلم: رامي البرهومي
«إنّ التعريف الصريح للرأي الرسمي في مجتمع يزعم أنّه ديمقراطي،من أنّه رأي الكافة،إنّما يخفي تعريفا
بقلم: د.فتحي التوزري سياسي مستقل
بعد ما يقارب من عشر سنوات من التقلبات أصبح الاستقرار السياسي حاجة ضرورية وأكيدة لمواجهة «زمن الشك والحيرة»
بقلم: محمد الشريف فرجاني
بعد عشر سنوات من الثورة، انتفض الشباب الّذي لم يعرف أغلبه دكتاتوريّة ابن عليّ، ولم يشارك في الاحتجاجات الّتي أدّت إلى هروبه
تميزت الذكرى العاشرة للثورة التونسية لا فقط بتناسي السلط الرسمية لها وإغفال كل احتفاء بها، بل وبالخصوص ببروز لافت للنظر لعدة ظواهر وتعقيدات، من أهمها:
بقلم: لطفي عيسى
رحل أستاذ الجميع «سي حمادي الشريف» من عالم الشهادة والناس إلى عالم أفضل. لذلك أود توديعا لروحه العطوفة الزكية أن أعيد التقليب
بقلم: الأستاذ رافع ابن عاشور
اعتدنا القول اتّفق العرب على أن لا يتّفقوا. وقياسا على هذه العبارة، يبدو أنّنا مدعوون إلى التأقلم
بقلم: د. شهاب دغيم
باحث في الادب الحديث
(الجزء الثاني والأخير)
فصل الرواية المعنون بالجولة الخطيرة يضع كمال امام خوف متواصل فكان يتجنب الخروج باكرا خوفا من العصابات ص 63.
«سنظل نقتفي أثركم ونرسم طريقا أجمل ومحطات أرحب في انتظار طلوع فجر العالم الجديد.»
مع تجدّد المواجهات بين مجموعات من الشباب، في حوالي 12 جهة من البلاد، منذ 14 جانفي 2021، على غرار ما حدث في جانفي 2018