قال مسؤولون أتراك إن ما لا يقل عن 11 شخصا قتلوا في انفجار استهدف حافلة للشرطة بوسط مدينة إسطنبول. ووقع الهجوم، الذي نتج عن انفجار عبوة ناسفة عن طريق جهاز للتحكم عن بعد، أثناء مرور الحافلة بحي بايزيد المزدحم ساعة الذروة الصباحية.وقال والي مدينة إسطنبول إن الانفجار أسفر أيضا عن إصابة 36 شخصا.

قال مسؤولون بالأمم المتحدة امس الثلاثاء إن المنظمة الدولية ما زالت بانتظار موافقة الحكومة السورية على دخول قافلة مساعدات إلى بلدة داريا المحاصرة بعدما حصلت على موافقة جزئية اعتبرتها “غير كافية». وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة أحمد فوزي “منع المساعدات قضية سياسية.”

على إثر المقال الصادر بجريدة «المغرب» بتاريخ 21 ماي 2016 في ركن «صورة وتعليق» بالقسم الثقافي بخصوص مضمون رسالتين - نشرتهما أرملة الفقيد - كان الشاعر الراحل محمد الصغير أولاد أحمد قد بعث بهما سنة 1984 إلى كل من الوزير الأوّل محمد مزالي ووزير الثقافة البشير

في اطار ليالي السهر والسمر الرمضانية وحرصا منها على تأسيس تظاهرات ثقافية طريفة ومتنوّعة من حيث المحتوى والتصوّر واستقطاب مختلف الفئات العمرية والشرائح الاجتماعية تنظّم المؤسسات الثقافية بولاية بنزرت وتحت اشراف ودعم المندوبية الجهوية للثقافة بالجهة محطة ثقافية

في بلاغ أصدرته الأربعاء 8 جوان 2016 حركة الشعب أفادت أن تطور الأوضاع والأزمة التي تعيشها البلاد وانعكاساتها السلبية على حياة المواطنين وما جاء في تصريحات رئيس الدولة من دعوة إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تضمن اعترافا بوجود أزمة حكم فانه لم يتطرق إلى الأسباب الحقيقية

كشف مؤخرا وخلال مؤتمر صحفي حضرته مجموعة كبيرة من وسائل الاعلام مدير عام التجاري بنك هشام صفة عن شعار البنك الجديد (فيكم واثقون) (croire en vous ) والذي قال انه انطلاقا من ساعة الاعلان عنه سيتم اعتماده محور خطابه المؤسساتي والخطابي

أكد وزير الشؤون الخارجية خميس الجهيناوي أن الدبلوماسية الاقتصادية أصبحت أولوية وطنية، وأن تونس بصدد مراجعة سياستها الخارجية وإعادة ترتيب أولويات الدبلوماسية التونسية.

تجتمع الجبهة الشعبية وائتلاف ميثاق اتحاد القوى الوطنية والتقدمية الأربعاء 8 جوان 2016 مع كل أحزاب المعارضة التقدمية والديمقراطية وذلك لبلورة موقف موحد من مبادرة رئيس الجمهورية المتعلقة بتشكيل حكومة وحدة وطنية حيث ستتم مناقشة الملفات الهامة المتصلة بالوضع العام بالبلاد.

احتج صباح أمس عدد من عملة الحضائر أمام مقر مركز الولاية وقاموا بغلق الطريق الرئيسية على مستوى المفترق الرابط بين منطقة الأمن ومكتب البريد والولاية على خلفية عدم حصولهم على جراياتهم، حسب ما أفاد به أحد المحتجين. وقد اعتبروا أن مثل هذه الإجراءات لا جدوى منها سوى تعكير الأجواء خاصة وأنهم في أمس الحاجة لمرتباتهم نظرا لمصاريف

مثل أمس أمام الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب 14 موقوفا ولم يتم جلب متهم آخر من السجن فيما أحيل اثنان آخران بحالة فرار. وحضر محامو المتهمين ومنهم من طلب الإفراج عن موكله فقررت المحكمة إرجاء البت في مطالب الإفراج اثر الجلسة مع تحديد موعد للجلسة القادمة.