على معدات متطوّرة تابعة لوزارة الداخلية من داخل سيارة ادارية تابعة لها
وحسب الابحاث الاولية فقد افاد سائق السيارة المعنية أنه أركنها بأحد أنهج وسط العاصمة لقضاء بعض الشؤون الادارية وعند عودته وجد بلور النافذة مهشّما والباب مخلوعا ولم يعثر على معدات متطورة تابعة للوزارة تستعمل في احدى المنظومات الاعلامية وبناء على ما توفر لهم من معطيات كثف أعوان الشرطة العدلية بباب بحر من تحرياتهم والاطلاع على كاميراوات المراقبة وكانت النتيجة حصر الشبهة في كهلين من ذوي السوابق العدلية في مجال السرقات من داخل السيارات ، ليتم ايقافهما في ظرف وجيز واسترجاع المسروق الذي تفوق قيمته مليون دينارا