بمقرها الاجتماعي الكائن بـ56 شارع الحرية تونس. موعد ستعرض فيه المنظمة المذكورة تقريرها السنوي الإحصائي حول ظاهرة التعذيب في تونس.هذا ومن المنتظر أن تقوم المنظمة بتنصيب خيمة تحسيسية بشارع الحبيب بورقيبة وتحديدا قبالة المسرح البلدي.
وللإشارة فإن ظاهرة التعذيب لم ينته الحديث عنها بعد الثورة بل على العكس هناك منظمات حقوقية أكدت تواصل ممارسة التعذيب خاصة في مراكز الإيقاف و غيرها وأن الإحصائيات ربما تكون قد فاقت ما كانت عليه قبل ثورة 14 جانفي.