رفض الإفراج عن رجل الأعمال فتحي دمق وتأخير القضية إلى يوم 18 نوفمبر 2025

قرّرت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب

بالمحكمة الابتدائية بتونس رفض الإفراج عن رجل الأعمال فتحي دمق وتأخير محاكمته فيما يعرف " بخلية الرصد والاستقصاء والتخطيط لاغتيال قضاة وسياسيين وإعلاميين" إلى جلسة يوم 18 نوفمبر القادم. ونظرت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس اليوم الثلاثاء 23 سبتمبر 2025، في القضية المتعلقة بخلية رصد وتخطيط لاغتيال إعلاميين وسياسيين وقضاة والتي تشمل قائمة المتهمين المتعلقة بها رجل الأعمال فتحي دمق وإطارات أمنية سابقة، وطلب لسان الدفاع عن المتهمين التأخير مع طلب الإفراج عن فتحي دمق. وإثر المفاوضة تقرر تأخير النظر في القضية إلى جلسة يوم 18 نوفمبر القادم مع رفض الإفراج عن فتحي دمق.

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115