الضوء على اللاجئين والمجتمعات المهمشة "المنسية" هناك.
وقالت سيبيده لتلفزيون رويترز "الغرض من هذه الزيارة هو إلقاء الضوء ولفت الأنظار لهذه المجتمعات المنسية، اللاجئون الذين يعيشون في الأردن، في مختلف المخيمات والمناطق الحضرية، وحقيقة لإعادة الاتصال وإلقاء الضوء على هذه الأزمة التي لم تختف، ومع ذلك انحرف انتباهنا عن هؤلاء الأشخاص الذين يحتاجون إلى عيوننا وآذاننا وقلوبنا".
وأضافت الناشطة والممثلة "البرامج التي أطلقتها لجنة الإنقاذ الدولية، من برامج الإنعاش الاقتصادي والتنمية إلى برامج حماية المرأة وتمكينها، للأطفال مثل برنامج أهلا سمسم الذي يعد جزءا من برنامج تنمية الطفولة المبكرة والذي يمنح الأطفال بشكل أساسي مكانا آمنا للنمو والتعلم والتطور واللعب، فالكثير من هؤلاء الأطفال مصابون بصدمات نفسية جراء الحرب والمجاعة الناجمة عن الصراعات ويؤثر ذلك على أي إنسان، وبشكل خاص على الأطفال".