المتكرّر الذي تشنّه تركيا المجاورة، بعد يومين من هجومٍ قرب مطار المدينة.
ولتركيا مواقع عسكرية في شمال العراق حيث تشنّ بشكل منتظم عمليات ضدّ مقاتلين أكراد من حزب العمّال الكردستاني. لكن قصف الجمعة الذي لم يسفر عن إصابات، وقع عندما كان جنود أمريكيون والقائد العام لقوات سوريا الديموقراطية المدعومة من التحالف الدولي مظلوم عبدي موجودين في المطار.
وأفاد مراسل وكالة فرانس براس بأنّ نحو 400 متظاهر تجمّعوا في وسط السليمانية ثاني مدن كردستان العراق، رافعين لافتة كتب عليها "الهجوم على مطار السليمانية عمل إرهابي".