مزيد من الارباك للعائلة المالكة. وذلك بعد أشهر من الترقب تخللها حملة دعائية متواصلة،
والتزم أفراد العائلة المالكة على رأسهم الملك تشارلز الثالث ووريث العرش الأمير وليام، الصمت إزاء المقتطفات المسرّبة من الكتاب والمقابلات التلفزيونية التي أجراها الأمير ويليام قبل نشر المذكرات.
إلا أنّ وسائل إعلام بريطانية نقلت عن مصادر في قصر بكنغهام قولها إنّ دوق ساسكس تجاوز الخطوط الحمراء في مهاجمته الملكة كاميلا، الزوجة الثانية للملك تشارلز بعد وفاة الأميرة ديانا والدة وليام وهاري.
وقال مصدر في القصر لصحيفة إندبندنت إنّ "هوساً بالعلاج النفسي سيطر إلى جانب ميغن على ذهن هاري"، مضيفاً "من المستحيل أن يعود إلى بريطانيا في ظل الظروف الراهنة". ووجهت مصادر أخرى للأمير هاري تهمة خيانة والده وشقيقه.