المسؤولين عن تطبيقات ''تيك توك'' و''إنستغرام'' و''فيسبوك'' و''يوتيوب'' و''سناب تشات''، محمّلة إياهم مسؤولية أزمة الصحة-العقلية بين الشباب، وفق "أسوشيتد براس".
المدارس حمّلت التطبيقات مسؤولية تدهور الصحة العقلية والاضطرابات السلوكية، بما في ذلك القلق والاكتئاب والأكل المضطرب والتسلط عبر الإنترنت وزيادة صعوبة تعلّم الطلاب. ودفعت الإدارة التعليمية المدارس لاتخاذ خطوات مثل تعيين متخصصين إضافيين في الصحة العقلية وتطوير خطط الدروس عن تأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي وتوفير تدريب إضافي للمعلمين.