عمرها نحو ثلاثة آلاف عام تم تهريبها من الضفة الغربية بحسب بيان حكومي فلسطيني.
وذكر بيان صادر عن وزيرة السياحة والآثار رولا معايعة أنها تسلمت من رئيس المكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية جورج نول، ومسؤول دائرة تهريب الآثار في نيويورك ماثويس بوكدانوس، القطعة الأثرية النادرة التي تم تهريبها من فلسطين إلى أمريكا.
وبحسب البيان جرى التسليم في مقر الوزارة في مدينة بيت لحم، حيث ثمنت معايعة "الجهود الأمريكية في ضبط هذه القطعة الأثرية وإعادتها الى فلسطين، بما ينسجم مع القوانين الدولية ذات الخصوص وبما يكافح سرقة الآثار".
وأضافت أن فلسطين "تعاني من سرقة الآثار والتنقيب غير الشرعي عنها، وعدم التزام الاحتلال بالمواثيق الدولية ذات الصلة".