بطلب من الإمارات، وهو ما يمثل انتصارا دبلوماسيا للدولة الخليجية التي أعادت بناء العلاقات مع دمشق على الرغم من الرفض الأمريكي.
وشكل قرار الأسد الموافقة على وصول قوافل مساعدات من الأمم المتحدة على نطاق أوسع إلى الشمال الغربي قادمة من تركيا تحولا في موقفه بعد معارضته لفترة طويلة تدفق المساعدات عبر الحدود إلى المنطقة، التي تسيطر عليها المعارضة ويعيش بها أربعة ملايين كانوا يعتمدون بالفعل على المساعدات.