وفق ما أفاد مراسل لفرانس برس، في زيارة تهدف وفق مسؤول أممي في جنيف إلى "تقييم" الأضرار. وجاءت الزيارة بعد أسبوع من زلزال ضرب سوريا ومركزه تركيا المجاورة، وأدوى بحياة أكثر من 35 ألف شخص في البلدين، أكثر من 3600 منهم في سوريا، وبعدما أثار تأخر الأمم المتحدة في إدخال قوافل مساعدات إغاثية الى الشمال السوري غضباً واسعاً.