بحسب ما أفاد مسؤول في وزارة الداخلية التابعة لحماس، في ظلّ تقدّم في المفاوضات من شأنه أن يسمح بالإفراج الوشيك عن دفعة إضافية من الرهائن.
ويتيح هذا التقدّم الحفاظ على وقف إطلاق النار الهشّ بين الحركة الإسلامية والدولة العبرية في القطاع المدمّر إثر 15 شهرا من القصف الذي تسبّب بنزوح كامل سكانه تقريبا.
ومنعت إسرائيل "عشرات الملايين" من النازحين، بحسب الدفاع المدني في غزة، الأحد من العودة إلى شمال القطاع عبر حاجز نتساريم الذي يقسم المنطقة إلى قسمين.