إن "اقتحام ما يسمى بوزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك جاء كخطوة انتقامية ردا على قرار اعتراف دول النرويج وإسبانيا وإيرلندا بدولة فلسطين، ومحاولة منه لاستفزاز أبناء شعبنا لتوظيف رد فعلهم فيما بعد، وصرف الأنظار عن جرائم الاحتلال في غزة".
وحذر الهباش ، في تصريح أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا) اليوم ، من "خطورة هذه الاقتحامات وما تثيره من غضب لدى الفلسطينيين والعرب والمسلمين، وما يمكن أن تؤول له النتائج إذا استمر الوضع القائم".