في خلال العامين ونصف العام الماضي، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
وأظهر استطلاع الرأي الذي أجرته شركة "كيه بي ام جي" واتحاد التوظيف والتشغيل البريطاني، أن هناك المزيد من الأشخاص المتاحين للعمل، فيما تتحدث استشهدت الشركات عن العمالة الزائدة وبطء في التوظيف.
وتوافقت الأرقام مع البيانات الرسمية التي تشير إلى أن ضغوط التضخم في سوق العمل ربما بدأت تنحسر، في إشارة إيجابية لصناع السياسات في البنك المركزي البريطاني الذين يساورهم القلق من بداية الدخول في دوامة ارتفاع الأجور والأسعار.
ويتوقع البنك المركزي زيادة معدلات البطالة في الشهور المقبلة، فيما تساهم معدلات الفائدة المرتفعة في بطء أداء الاقتصاد بشكل كبير.