من أجل تعزيز وجودها في هذه المنطقة حيث تحاول بكين بسط نفوذها.
وسيتيح فتح سفارة في العاصمة بورت فيلا "للولايات المتحدة تعميق علاقاتها" في الأرخبيل وتسريع مساعدتها التنموية، بما يشمل قضية المناخ، وفقا لبيان للخارجية الأمريكية لم يحدد تاريخ الافتتاح.
ووسّعت إدارة بايدن بدعم من الحزبين في الكونغرس دور الولايات المتحدة في منطقة لم تحظ سابقا باهتمام كبير، بعد الإعلان المفاجئ العام الماضي عن اتفاقية أمنية بين جزر سليمان والصين. رغم نفي جزر سليمان، تخشى الدول الغربية، وفي مقدمها الولايات المتحدة وأستراليا، أن تتيح هذه الاتفاقية لبكين تعزيز وجودها في المحيط الهادئ.