التي أعقبت الانتخابات الرئاسية البرازيلية، بما في ذلك أعمال شغب في برازيليا في الثامن الجاري.
ولم يذكر البيان الصادر عن الشرطة أسماء المشتبه فيهم، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
جدير بالذكر أن عدة آلاف من مثيري الشغب هاجموا يوم الأحد الماضي بعد أيام من تنصيب الرئيس المنتخب لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، الكونجرس البرازيلي والمحكمة العليا والقصر الرئاسي، تعبيرا عن رفضهم الاعتراف بهزيمة سلفه جاير بولسونارو أمام لولا دا سيلفا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة،ودعوا القوات المسلحة بالبلاد إلى تنفيذ انقلاب عسكري.