إن حركة الشعب تقوم منذ فترة بمساع لإعادة المياه إلى مجاريها بين الاتحاد العام التونسي للشغل ورئيس الجمهورية قيس سعيد.
وأوضح في تصريحات للاذاعة الوطنية، أن مبادرة الانقاذ للاتحاد وشركائه من المنظمات الوطنية يجب أن تكون ذات ابعاد اقتصادية واجتماعية لا غير، مشيرا الى ان حركة الشعب تعتقد أن البلاد لا تعيش أزمة سياسية وفق قوله.
وأشار الآغا إلى أن البلاد اليوم تشهد مخاض سياسي لبناء الدولة العصرية وفق شروط محددة أهمها سلطة تحتكم إلى القانون وعمل جمعياتي وحزبي وفق الشفافية حسب قوله، معتبرا أن لحظة 25 جويلية معركة تحرير وطنية.