على اثر انتشار بين حيوانات المنك، لافتين إلى احتمالية انتقاله إلى البشر واكتساح العالم.
ويعني أنه من الممكن أن يكتسب العامل الممرض طفرات تسمح له بالانتشار بسهولة أكبر بين البشر، مما يساعده على إزالة أكبر عقبة منعته من اكتساح العالم.
وحذر العلماء والباحثون في الأمراض الفروسية من أن تفشي الفيروس بين حيوانات المنك، قد يؤدي إلى "إعادة تركيب"، أي عندما يقوم فيروسان بتبديل المادة الجينية لإنتاج هجين جديد يصبح خطرا على حياة البشر ودعوا إلى أن تكون لدى العالم خطط طوارئ للقاحات توقيا من أن يحصد هذا الفيروس ارواحنا أخرى فضلا عن النسبة الكبيرة من الوفيات التي خلفها فيروس الكوفيد 19