وعلى الصعيد العالمي، حلت السنة المنصرمة في المرتبة الخامسة وترافقت مع سلسلة من الظواهر القصوى التي تشكل دليلا على تداعيات الاحترار المناخي.ورغم التأثير البارد لظاهرة "إل نينيا" كان العام 2022 أكثر حرا "بحوالي 1,2 درجة مئوية" من المعدل المسجل بين 1850 و1900 قبل أن يكون للثورة الصناعية تأثيرا على المناخ.
ويؤكد ذلك تسارع الاحترار المناخي الناجم عن النشاط البشري في ختام سنة شهدت أيضا موجات جفاف وفيضانات استثنائية وزيادة كبيرة في تركّز غازات الدفيئة.