في كامل تراب الجمهورية تحت شعار «للأطفال صوت في حكم تونس»، وتهدف الحملة إلى تنبيه المترشحين للانتخابات الرئاسية والتشريعية بضرورة ايلاء حقوق الطفل الأهمية التي تستحقها في برامجهم الانتخابية من جهة والى تنبيه المواطن بضرورة اختيار المترشح الذي يدافع عن حقوق الطفل في تونس.
عضو الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان محي الدين لاغة اعتبر ان الغياب الكلي لمسألة حقوق الطفل في برامج المترشحين للانتخابات الرئاسية امر مقلق خاصة ان وضعية الأطفال في تونس أصبحت تتطلب تدخلا عاجلا على مستوى التعليم والتربية والصحة والغذاء.