تحت شعار «لا تقرب دستوري»، دفاعا عن دستور جانفي 2014.
وإعتبر المرزوقي ان البلاد تعيش تحت ازمة سياسية خانقة وإستهداف واضح للدستور من قبل المنظومة الحاكمة لافراغه من محتواه ومحاولات وضع اليد على الإعلام العمومي لتدجينه وعدم إرساء المحكمة الدستورية بالإضافة الى الصراع القائم صلب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بما يشكك في استقلالية هذه الهيئة وفي النتائج التي يمكن أن تنبثق عنها عند إجراء أي إستحقاق إنتخابي.
كما أعلن رئيس حزب حراك تونس الإرادة توجهه لرفع دعوى قضائية ضد «المتورطين» في حادثة منعه من الدخول إلى مقر إذاعة «الرباط أف أم» بالمنستير لإجراء حوار صحفي يوم الأحد الماضي.